ابن رشد أمثلة على

• كما وضع ابن رشد أيضًا مفهوم "الوجود يسبق الجوهر".
• في العصر الحديث لم يعد ينظر لها بإنها نظرية مُتقبلة وتعتبرمن نتاج أعمال ابن رشد.
• في العصر الحديث لم يعد ينظر لها بإنها نظرية مُتقبلة وتعتبرمن نتاج أعمال ابن رشد.
• كان الطبيب الإسلامي الأسباني ابن رشد (1126-1198) أول من شرح وظيفة الشبكية وتعرف على المناعة المكتسبة مع الجدري.
• في المقال يجادل ابن رشد أن بعض المسلمين ملزمون بدراسة الفلسفة، وأن هذا الموضوع يجب اعتباره علمًا إسلاميًا.
• كان جزء من كتاباته عبارة عن تعليقات على أعمال أرسطو المعروفة آنذاك، أو بالأحرى تعليقات على تعليقات ابن رشد.
• كان جزء من كتاباته عبارة عن تعليقات على أعمال أرسطو المعروفة آنذاك، أو بالأحرى تعليقات على تعليقات ابن رشد.
• إذ اعتقد ابن رشد، الذي كان أرسطياً مُتحمّساً، أنّ إثبات وجود الله يجبُ أن يُبنى على أساس العالم الطبيعي، كما فعل أرسطو سابقاً.
• سنة 1485 سيذهب لجامعة باريس، التي كانت تعتبر آنذاك أهم مركز أوروبي لدراسة الإلاهيات والفلسفة، ومركز إشعاع لفلسفة ابن رشد.
• سنة 1485 سيذهب لجامعة باريس، التي كانت تعتبر آنذاك أهم مركز أوروبي لدراسة الإلاهيات والفلسفة، ومركز إشعاع لفلسفة ابن رشد.
• يحتوي المقال أيضًا على العديد من الأفكار الفريدة الأخرى، بما في ذلك تأكيد ابن رشد "أن القرآن يجب أن يُقرأ أحيانًا بطريقة غير حرفية".
• (أغسطس 2018) وحدة الفكر هي نظرية فلسفية اقترحها العالم الفيلسوف الأندلسي ابن رشد (1126-1198) وتقول أن جميع البشر يتشاركون نفس الفكر.
• وتم تقليص تأثير الفلسفة اليونانية على الإسلام بشكل كبير في القرن الحادي عشر عندما انتقد الغزالي آراء ابن سينا وابن رشد بشدة.
• ذكر ابن رشد نظريته في تعليقه الطويل على أطروحة أرسطو «عن الروح» لشرح كيف أن المعرفة الكُلية ممكنة في إطار نظرية العقل لأرسطو.
• وانخرط المفكرين في العصر الذهبي للإسلام، مثل ابن سينا وابن رشد بعمق مع الفلسفة اليونانية، ولعبوا دورا رئيسيا في إنقاذ أعمال أرسطو التي فُقِدَت في الغرب اللاتيني.
• عندما تمت ترجمة أعمال ابن رشد إلى اللاتينية تم تناول هذه النظرية بشكل موسع من قبل الرُشديون في أوروبا الغربية في القرون التالية ، مثل سيغر من باربانت وجون جاندون وجون باكونثروب.
• كانت هذه الحسابات الأفلاطونية المحدثة في الجزء العقلاني من الروح البشرية قياسيةً بين الفلاسفة المسلمين في القرون الوسطى، وتحت هذا التأثير وبشكل أساسي من قبل ابن رشد، كانت محور جدل جدّي في أوروبا خلال عصر النهضة، كما لا تزال مهمة في الفلسفة الإيرانية.